يحكى أن......
طفلا لديه سلحفاة يطعمها ويلعب معها،
وفي ليلة باردة جاء الطفل لسلحفاته،
فوجدها قد دخلت في غلافها طلبا للدفء،
فحاول أن يخرجها فأبت،
ضربها بالعصا فلم تأبه به،
صرخ فزادت تمنعاً.
فدخل عليه أبوه...
وقال:دعها وتعال معي.
ثم أشعل المدفأة وجلسا يتحدثان،
فإذا بالسلحفاة تقترب منهما طالبة الدفء،
فابتسم الأب،
وقال: يابني،الناس كالسلحفاة،
إن أردتهم بقربك فأدفئهم بعطفك،
ولاتكرههم على ماتريد بعصاك.
¤¤¤ وهذه هي إحدى أسرار الشخصية المؤثرة والرائعة !!
إن أصحاب هذه الشخصية هم الذين يدفعون الناس إلى حبهم وتقديرهم بدفء قلوبهم ومشاعرهم.
"فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنْ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ
طفلا لديه سلحفاة يطعمها ويلعب معها،
وفي ليلة باردة جاء الطفل لسلحفاته،
فوجدها قد دخلت في غلافها طلبا للدفء،
فحاول أن يخرجها فأبت،
ضربها بالعصا فلم تأبه به،
صرخ فزادت تمنعاً.
فدخل عليه أبوه...
وقال:دعها وتعال معي.
ثم أشعل المدفأة وجلسا يتحدثان،
فإذا بالسلحفاة تقترب منهما طالبة الدفء،
فابتسم الأب،
وقال: يابني،الناس كالسلحفاة،
إن أردتهم بقربك فأدفئهم بعطفك،
ولاتكرههم على ماتريد بعصاك.
¤¤¤ وهذه هي إحدى أسرار الشخصية المؤثرة والرائعة !!
إن أصحاب هذه الشخصية هم الذين يدفعون الناس إلى حبهم وتقديرهم بدفء قلوبهم ومشاعرهم.
"فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنْ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق